رافضي قتل بسيف الشرع على الزندقــة....من التاريخ رافضي قتل بسيف الشرع على الزندقــة....من التاريخ رافضي قتل بسيف الشرع على الزندقــة....من التاريخ رافضي قتل بسيف الشرع على الزندقــة....من التاريخ رافضي قتل بسيف الشرع على الزندقــة....من التاريخ
بسم الله الرحمن الرحيم
((حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِاللَّهِ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ عِكْرِمَةَ أَنَّ عَلِيًّا رَضِي اللَّهم عَنْهم
حَرَّقَ قَوْمًا فَبَلَغَ ابْنَ عَبَّاسٍ فَقَالَ لَوْ كُنْتُ أَنَا لَمْ أُحَرِّقْهُمْ لِأَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
قَالَ لَا تُعَذِّبُوا بِعَذَابِ اللَّهِ وَلَقَتَلْتُهُمْ
كَمَا قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مَنْ بَدَّلَ دِينَهُ فَاقْتُلُوهُ ))
رواه البخاري
-------------------
(( قال ابن العماد في ( شذرات الذهب )
سنة أربع وأربعين وسبعمائة
في جمادى الآخرة منها
قتل إبراهيم بن يوسف المقصاتي الرافضي إلى لعنة الله
شهد عليه بسب الصحابة رضي الله عنهم وقذف عائشة والوقوع في حق جبريل عليه السلام .
ثم قال
وفيها حسن بن محمد بن أبي بكر السكاكيني
قال في الدرر كان أبوه فاضلاً في عدة علوم متشيعاً من غير سب ولاغلو
فنشأ ولده هذا غالياً في الرفض فثبت عليه عند القاضي شرف الدين المالكي بدمشق
وثبت عليه أنه أكفر الشيخين وقذف ابنتيهما
ونسب جبريل إلى الغلط في الرسالة إلى غير ذلك
فحكم بزندقته وبضرب عنقه
فضربت بسوق الخيل حادي عشر من جمادى الأولى .))
( 8/244)
وهذا معروف في التاريخ كما قتل الحلاج وغيره
( انظر شذرات الذهب 8/65 -8/133)